Tuesday, December 31, 2024

العود الأبدي



سؤال محرج جدًّا
&
نسختي من سيزيف والعود الأبدي

...



أتفرج على لائحات ولافتات السنة الجديدة والناس تحتفي بإنجازاتها ويتلقفها أحبابهم بالتبريكات يمنة ويسرة وجاء على بالي أكتب هذي التدوينة.. تعرفون الميم المنتشرة اخر سنة؟ 

we are so over \ we are so back

ليش ما تكون كذا الحياة فعلا؟ بعيدا عن الهزل.. هي فعلًا كذا

ما أن تنتهي إلا وهي بدت، وما أن تبدأ إلا مضت

كذا نروح ونرجع لنفس النقطة اللي تحركنا منها!

 عجلة مفرغة في حقيقتها، لكنها بعقولنا وأوهامنا متشعبة، شاسعة، مديدة، ووافرة؟

اسأل نفسي دايم، وأفكر - أدري، غريب وعصي على الفهم؛ نوف تفكر! يا للاعجاز! الله يستر!-

هل فعلًا لو غيرت حاجة صغيرة راح تتغير حياتي كذا زي تأثير الفراشة؟ أو الصرصور؟ ما يهم، بس هل فعلا راح تتغير وتتبدل؟ أو  راح أظلني على حالي؟ آه ليت شعري

Monday, December 23, 2024

Bleed, Honey مترجمة للعربية


Bleed, Honey

فلتنزفي شهدًا







Bleed, Honey is another favourite of ours, could you tell us a little about the track?

Thank you! Bleed, Honey is a reflection on the darker side of devotion… our jealousies, insecurities, demons; how they can manifest and rear their ugly heads. I wrote this song in Florida, the chorus came to me in the first few days of the trip while I was at the motel pool. I remember very vividly going to Daytona and sitting in the ocean mulling over the lyrics and being excited about what I was writing. I can’t remember if I wrote this one before or after Heaven California but they were within weeks if not days of each other. I guess the stars had aligned. Bleed Honey is a very hot, almost out of breath song to me, because I’m instantly transported back to that sticky oppressive Florida heat. When we worked on the demo, Ruben added this beautiful slide guitar solo that I felt totally reaffirmed that hot-weather, Americana vibe even though he didn’t know I had written it in America. That solo is one of my favourite moments on the EP.
 


لكامل المقابلة



“ هني-جِنتري” تكشف أسرار “انزفي شهدًا”.. أغنية تعكس الجانب المظلم من الإخلاص أو الحب


في لقاء خاص، تحدثت الفنانة هني-جِنتري عن كواليس كتابة أغنيتها الشهيرة “انزفي شهدًا”، ووصفتها بأنها “انعكاس للجانب المظلم من الإخلاص”، حيث تظهر عيوبنا وشياطيننا في أبشع صورها. تقول هني-جِنتري: “كتبت هذه الأغنية في فلوريدا. كنت جالسة أمام المسبح أستمتع بالجو عندما بدأت فكرة الأغنية تتبلور في ذهني... أتذكر بوضوح ذلك اليوم في دايتونا، كنت أتربع عند الشاطئ، أدندن الكلمات وأحاول ترتيبها في رأسي.


وعن توقيت كتابة الأغنية، تضيف: “لا أستطيع الجزم ما إن كانت انزفي شهدًا جاءت أولًا أم جنة كاليفورنيا، لكنني متأكدة أنهما ولدتا في نفس الفترة الزمنية، خلال أسابيع قليلة فقط.. أشعر وكأن الأمر كان قدرًا مكتوبًا.”


تصف هني-جِنتري الأغنية بأنها “محمومة ومليئة بالعواطف”، مضيفة: “كلما غصت في كلماتها، تعود بي الذاكرة إلى حرارة فلوريدا الخانقة، حيث كنا نعمل على النسخة الأولية (الديمو). 

روبين، عازف الجيتار، أضاف لمسة ساحرة بمقطع منفرد يشبه حرارة الجو وقتها، ويعكس روح أميركا التي عشتها. الطريف أنه لم يكن يعلم أنني كتبت الأغنية هناك أصلًا! ذلك المقطع تحديدًا كان من أجمل لحظاتي أثناء العمل على الألبوم القصير