ريناد
كندب العمر يزدان الجباه
وكرب الحرب يوقد في دماه
واختلج البرد ينخر في الحشا
إذ كشفت الخزي محفورا وشاه
- كالوشم/ لشادي
Sade- Like a Tattoo
ريناد.. عطر واحد بمئة نكهة
نلتقي مع شخصية نادرة، اخترعت للذكاء العاطفي والاجتماعي رائحة جديدة.. فبأي مكان تلقها ستجدها تتخذه منزًلا، صحراء قاحلة كانت، حقل، مرعى أو بستان! وكل من يراها حتمًا سيحبها التقيتها في أروقة الجامعة ومحاضرات الأدب حيث سخرت شكسبير ومسرحياته وجسدته شخصًا، ريناد الظريفة، الواثقة والمفعمة بالحياة
في حضورها تتعدد الأسئلة، وإجابتها تختزل في قنينة عطر تتماشى مع ذائقة الجميع ولقاؤنا هذا ليس بمجرد مقابلة بل محاولة للتنعم بعبيرها الحقيقي